إليك أبرز منظومات الدفاع الجوي الإيرانية
بعد الإعلان عن نجاحها في صد الهجوم الإسرائيلي.. سلطت وسائل الإعلام الغربية الضوء على منظومات الدفاع الجوي الإيرانية.
وتمتلك إيران قدرات كبيرة في مجال الدفاع الجوي تجعلها واحدة من أفضل شبكات الدفاع الجوي في العالم، حسبما ذكر تقرير لمجلة فوربس الأمريكية.
-
إيران تزود روسيا بمئات الصواريخ الباليستية
-
التهديدات تتزايد: «قادر 2» يعزز ترسانة حزب الله الباليستية ضد إسرائيل
وقد بدأت إيران تعزيز قدراتها الدفاعية بصورة كبيرة خلال العقدين الماضيين بحسب هذا التقرير، وهذه أبرز منظومات الدفاع الإيرانية:
“مرصاد”
وهي مطورة من الصواريخ الأمريكية “إم آي إم 23 هوك”، ويمكنها اعتراض الصواريخ في حوالي 40 كيلومترا.
“باور-373”
وهي إيرانية محلية الصنع لديها القدرة على رصد الأهداف على بعد أكثر من 400 كيلومتر، في حين تمتلك صواريخها القدرة على صد الأهداف على بعد يصل إلى 250 كيلومترا.
-
4 أسباب وراء نجاح الصواريخ الإيرانية في اختراق «قبة» إسرائيل الدفاعية
-
نهاية حزب الله أم إعادة تموضع؟ تأثير الضغوط الدولية والإقليمية
“إس-300″
سوفياتية الصنع، لديها رادارات قادرة على رصد الأهداف حتى مدى 350 كيلومترا، في حين تعترض الصواريخ إلى مدى يصل إلى 200 كيلومتر.
رعد
وهي تطوير لمنظومة البوك 2 الروسية وهي ذات مدى يصل إلى 50 كيلومترا وارتفاع 75000 قدم.
الشهاب الثاقب
نظام أرض جو مضاد للطائرات المحلقة على ارتفاع منخفض.
-
خطر نقص الصواريخ الاعتراضية يهدد الأمن الإسرائيلي: كيف ستواجه تل أبيب هذا التحدي؟
-
مخزون الذخائر الإسرائيلي: أزمة في ظل حرب طويلة الأمد؟
وهو تطوير لنظام FM-90 الصيني، ويعود تاريخ تطويره إلى بداية التسعينات وهو أقوى من النسخة الصينية ودقة الإصابة 96%.
وهو مناسب جدا للقوات البحرية حيث يمكنه إصابة أهدافه في كل الأحوال الجوية والبحرية.
طبس
هي منظومة دفاع جوي صاروخية متنقلة إيرانية الصنع، متوسطة المدى قادرة على الإشتباك مع الأهداف على إرتفاع 27 كم ومدى 75 كم. وتستطيع التصدي لمختلف أنواع الأهداف المعادية، فهي قادرة على إعتراض وتدمير الصواريخ الباليستية، وصواريخ كروز، والصواريخ المضادة للإشعاع، والقنابل الذكية والطائرات بدون طيار.
-
طهران تحت مجهر الأقمار الاصطناعية.. ما جديد برنامج إنتاج الصواريخ؟
-
واشنطن تُعلن رسمياً عن نشر “ثاد” في إسرائيل مع طاقم أمريكي
تلاش
نظام دفاع جوي طويل المدى قادر على إسقاط هدف جوي على مدى أكثر من 200 كيلومتر يحلق على ارتفاعات منخفضة ومتوسطة وعالية.
صياد
هو نظام صاروخي دفاعي محلي الصنع يصل لحدود 120 كيلومترا وصُممت من أجل الوقوف في وجه التهديدات الجوية المتوسطة والبعيدة المدى.
“مجيد”
معروفة بالاسم التجاري “AD-08” تعد من أحدث المنظومات المصنعة على يد رجال الصناعات الدفاعية الإيرانية، وهي منظومة “أرض- جو” بمدى وارتفاع قصير.
يمكن للمنظومة “مجيد” أداء مهامها في جميع الظروف الجوية وبإمكانها مواجهة 4 أهداف في وقت واحد، سواء أنواع الطائرات المسيرة أو صواريخ كروز أو مروحيات أو أي أهداف ذات المناورة المنخفضة وإطلاق النيران نحوها.
-
إسرائيل تضع خطة لضرب منشآت الطاقة والبنية العسكرية في إيران
-
إيران تصر على إطلاق الصواريخ الفضائية بالرغم من الفشل المتكرر
“آرمان”
مضادة للصواريخ الباليستية تحدد الأهداف على بعد 180 كم وتشتبك معها وتدمرها على مسافة 120 كم.
“خورديد 15”
تستطيع اعتراض الصواريخ في مدى يصل إلى 75 كيلومترا.
“آذرخش”
قادرة على رصد وتدمير الأهداف على ارتفاعات منخفضة حتى مسافة 50 كم.
-
كل ما تريد معرفته عن ترسانة إيران الصاروخية وتطوراتها الحديثة
-
خشية من رد إيراني.. إسرائيل تخفي مواقع اجتماعات حكومتها
“15 خرداد”
مزودة بصواريخ طويلة المدى وقادرة على كشف ومتابعة 6 أهداف والاشتباك مع 5 أهداف أخرى.
“كمين 2”
تستخدم لرصد واستهداف المسيرات والطائرات المأهولة والمروحيات، التي تحلق على ارتفاعات منخفضة.
“يا زهراء”
هو نظام دفاع جوي محلي الصنع. وهو في الواقع نسخة وهندسة عكسية من نظام صواريخ كروتال الفرنسي. وقادرة على الاشتباك مع أهداف على بعد 15 كيلومترا.
-
نتنياهو يتعهد بالرد: إيران ستدفع الثمن بعد الهجوم
-
تسريبات خطيرة: إسرائيل تستعد لضربة ضد إيران وسط قلق أمريكي متزايد
“تور”
وتستطيع منظومة “تور” إطلاق النار في وقت واحد على 4 أهداف أو أربعة صواريخ على هدف واحد. وهي تكشف حتى أصغر الأهداف، وإذا كانت سرعة الهدف منخفضة، فيمكن في البداية رؤيته والتحقق من مدى خطورته لكي لا تضيع صواريخ المنظومة دون جدوى.