اعتراف بريطاني مرتقب بفلسطين الأحد يصفه المراقبون بـ«التاريخي»
توعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أفغانستان في حال لم تُعد حركة طالبان قاعدة باغرام الجوية إلى الولايات المتحدة.
وكتب ترامب على منصته تروث سوشال: “إذا لم تُعد أفغانستان قاعدة باغرام الجوية إلى من بناها، أي الولايات المتحدة الأميركية، فستحدث أمور سيئة”.
ويأتي هذا التهديد المبهم بعد أيام قليلة من طرح ترامب خلال زيارة رسمية إلى بريطانيا. فكرة استعادة الولايات المتحدة سيطرتها على القاعدة.
-
نتنياهو يعلن خطة استيطانية تقضي على حلم الدولة الفلسطينية
-
الاعتراف بفلسطين.. خطوة تاريخية تعيد تشكيل ميزان الصراع
وكانت باغرام، أكبر قاعدة جوية في أفغانستان، ركيزة أساسية في الحرب التي قادتها .واشنطن ضد حركة طالبان في أعقاب هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001.
وطالما تحسر ترامب على فقدان باغرام بسبب موقعها الاستراتيجي القريب من الصين. لكن الخميس كانت المرة الأولى التي يعلن فيها أنه ينكب للعمل على هذه المسألة.
وقال ترامب في مؤتمر صحافي مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر “نحاول استعادتها. وبالمناسبة قد يكون هذا خبرا عاجلا، نحاول استعادتها لأنهم بحاجة إلى أشياء منا”.
-
مصر تحذر من مخطط تهجير الفلسطينيين المموّه بالطوعية
-
عباس يحسم الجدل: لا حكم لحماس بغزة ونريد دولة فلسطينية غير مسلحة
وانسحبت القوات الأمريكية وقوات حلف شمال الأطلسي من باغرام. بشكل فوضوي في يوليو/تموز 2021، حيث سيطرت طالبان على مساحات شاسعة من أفغانستان قبل أن تحكم قبضتها على البلاد بأكملها.
ومنذ عودته إلى السلطة ينتقد ترامب التخلي عن القاعدة ويحمّل سلفه جو بايدن المسؤولية بسبب طريقة ادارته للانسحاب الأمريكي من أفغانستان.
وفي وقت لاحق السبت، سأل صحفيون في البيت الأبيض الرئيس الأمريكي ما إذا كان يفكر في إرسال قوات لاستعادة باغرام. فرد قائلا “لن نتحدث عن ذلك، لكننا نتحاور الآن مع أفغانستان. ونريدها أن تعود في وقت قريب، فورا. وإذا لم يفعلوا ذلك، ستكتشفون ما الذي سأفعله”.
-
زيارة ترامب لبريطانيا تواجه تحديات.. فلسطين أبرز الملفات المثيرة للجدل
-
نفى رسمي من الجيش الليبي حول توطين مئات الفلسطينيين وتجنيسهم
-
من نيويورك إلى فلسطين.. خطوة أممية لتعزيز مسار الدولتين
-
دفعة أممية جديدة نحو التسوية.. وحماس خارج المشهد الفلسطيني
-
تفاصيل خطة «E1».. أخطر توسع استيطاني يواجه الفلسطينيين منذ عقود
