قناة الجزيرة تظهر نواياها الدنيئة خلال تغطية حدث تفجيرات الإمارات
في غياب بل وانعدام للمهنية الإعلامية، عملت قناة الجزيرة على تغطية حدث تفجيرات أبوظبي التي شنتها ميليشيات الحوثي. تغطية يسودها الحقد والإساءة للإمارات.
حيث استضافات القناة ضيوف مؤيدين للميليشيا، بل الأكثر من ذلك أنها أتاحت المجال للمتحدث العسكري لميليشيا الحوثي بالظهور على شاشتها.
تهديد الإمارات من منبر الجزيرة
وقد هدد المتحدث العسكري باللقاء الذي استضافته فيه القناة بإجراء عمليات متوالية بقلب الإمارات خلال الساعات المقبلة. موضحا استحالة عملية السلام مع دول التحالف العربي الشيء الذي يعارض المطالب الدولية بإحلال السلام باليمن.
جريمة لا إنسانية
وتأتي هاته التغطية تزامنا مع وقت فقدت فيه الإمارات 3 أشخاص وإصابة 6 آخرين الشيء الذي تطلب الإدانة الدولية والعربية جمعاء لما شهدته.
وقد تغافلت الجزيرة عن البيانات الدولية الداعمة للإمارات في حين سعت لإعطاء الفرصة للميليشيا الإرهابية.
إدانة عربية
وقد دانت وزارة الخارجية السعودية حادث الهجوم الإرهابي الذي عرفه مطار ابوظبي متعهدة بمجابهة كل العمليات القذرة للحوثيين. مؤكدة الدعم الكلي للرياض للإمارات الشقيقة أمام كل ما يهدد أمنها واستقرارها.
وأوضحت أن هذا العمل العدواني الذي أسفرت عنه ايادي الحوثيين القذرة. إنما يتبث بوضوح خطورة هاته الجماعة الإرهابية في زعزعة أمن واستقرار المنطقة والعالم. مشددة على تواصل تصديها لكل المساعي الإرهابية لهاته الميليشيا.
كما أعلنت دولة الكويت أيضا عن دعمها وتضامنها مع الإمارات. حيث قالت إن مواصلة استهداف الحوثيين للمدنيين والمناطق المدنية وخرقهم بنود القانون الدولي الإنساني يدل على خطورة ممارسات هاته المليشيات. وقد وجب التحرك الفوري للمجتمع الدولي وبالأخص مجلس الامن من أجل ردعها.
وقد قام وزير الخارجية سامح شكري باتصال هاتفي مع نظيره عبد الله بن زايد آل نهيان بغية الاعراب عن دعمه واطمئنانه حول الأحداث الواقعة ببلده.
توقيت مريب
وقد أكد خبراء على أن الميليشيات استهدفت الامارات بعد أن فشلت بأحداث شق بالصف الإماراتي السعودي.
حيث أوضحوا أن ابتعاد الحوثيين سابقا عن استهداف الإمارات كان جراء رغبتهم بإحداث شق بالصف الإماراتي السعودي. من خلال الترويج بوجود تحالف خفي بين الإمارات والحوثيين.
وتثبت الرغبة الانتقامية للحوثين تجاه الامارات لدعم هاته الاخيرة لانتصار ألوية العمالقة بتحرير امكان هيمنة الميلشيات الحوثية.
حيث استضافات القناة ضيوف مؤيدين للميليشيا، بل الأكثر من ذلك أنها أتاحت المجال للمتحدث العسكري لميليشيا الحوثي بالظهور على شاشتها.
تهديد الإمارات من منبر الجزيرة
وقد هدد المتحدث العسكري باللقاء الذي استضافته فيه القناة بإجراء عمليات متوالية بقلب الإمارات خلال الساعات المقبلة. موضحا استحالة عملية السلام مع دول التحالف العربي الشيء الذي يعارض المطالب الدولية بإحلال السلام باليمن.
جريمة لا إنسانية
وتأتي هاته التغطية تزامنا مع وقت فقدت فيه الإمارات 3 أشخاص وإصابة 6 آخرين الشيء الذي تطلب الإدانة الدولية والعربية جمعاء لما شهدته.
وقد تغافلت الجزيرة عن البيانات الدولية الداعمة للإمارات في حين سعت لإعطاء الفرصة للميليشيا الإرهابية.
إدانة عربية
وقد دانت وزارة الخارجية السعودية حادث الهجوم الإرهابي الذي عرفه مطار ابوظبي متعهدة بمجابهة كل العمليات القذرة للحوثيين. مؤكدة الدعم الكلي للرياض للإمارات الشقيقة أمام كل ما يهدد أمنها واستقرارها.
وأوضحت أن هذا العمل العدواني الذي أسفرت عنه ايادي الحوثيين القذرة. إنما يتبث بوضوح خطورة هاته الجماعة الإرهابية في زعزعة أمن واستقرار المنطقة والعالم. مشددة على تواصل تصديها لكل المساعي الإرهابية لهاته الميليشيا.
كما أعلنت دولة الكويت أيضا عن دعمها وتضامنها مع الإمارات. حيث قالت إن مواصلة استهداف الحوثيين للمدنيين والمناطق المدنية وخرقهم بنود القانون الدولي الإنساني يدل على خطورة ممارسات هاته المليشيات. وقد وجب التحرك الفوري للمجتمع الدولي وبالأخص مجلس الامن من أجل ردعها.
وقد قام وزير الخارجية سامح شكري باتصال هاتفي مع نظيره عبد الله بن زايد آل نهيان بغية الاعراب عن دعمه واطمئنانه حول الأحداث الواقعة ببلده.
توقيت مريب
وقد أكد خبراء على أن الميليشيات استهدفت الامارات بعد أن فشلت بأحداث شق بالصف الإماراتي السعودي.
حيث أوضحوا أن ابتعاد الحوثيين سابقا عن استهداف الإمارات كان جراء رغبتهم بإحداث شق بالصف الإماراتي السعودي. من خلال الترويج بوجود تحالف خفي بين الإمارات والحوثيين.
وتثبت الرغبة الانتقامية للحوثين تجاه الامارات لدعم هاته الاخيرة لانتصار ألوية العمالقة بتحرير امكان هيمنة الميلشيات الحوثية.