7 خطوات على الدول اتباعها لتنظيم الذكاء الاصطناعي في التعليم
أظهرت دراسة استقصائية عالمية، أجرتها منظمة اليونسكو، مؤخرًا، لأكثر من 450 مدرسة وجامعة، أن أقل من 10% منها لديها سياسات أو توجيهات رسمية بشأن استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى غياب اللوائح الوطنية.
وأفادت 7 دول فقط أنها طورت أو تعمل على تطوير برامج تدريبية للمعلمين في مجال الذكاء الاصطناعي.
وبناءً على نتائج الدراسة، اقترحت المنظمة الدولية 7 خطوات رئيسة، يمكن للدول اتباعها لتساعد في تنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم وهي:
أولًا: إقرار اللوائح العامة الدولية أو الإقليمية لحماية البيانات أو تطوير لوائح وطنية.
ثانيًا: مراجعة وتمويل الإستراتيجيات الوطنية بشأن الذكاء الاصطناعي.
ثالثًا: ترسيخ وتنفيذ لوائح محددة بشأن أخلاقيات الذكاء الاصطناعي.
رابعًا: ضبط أو إنفاذ قوانين حقوق الطبع والنشر الحالية لتنظيم المحتوى الناتج عن الذكاء الاصطناعي.
خامسًا: وضع أطر تنظيمية بشأن الذكاء الاصطناعي.
سادسًا: بناء القدرات للاستخدام السليم للذكاء الاصطناعي في التعليم والبحث.
سابعًا: التفكير في الآثار طويلة المدى للذكاء الاصطناعي على التعليم والبحث: تأثيره وآثاره على خلق المعرفة ونقلها والتحقق من صحتها، للتدريس والتعلم، وتصميم المناهج الدراسية وتقييمها، والبحث وحقوق التأليف والنشر.